هنا..

ما بين الصدر والظلوع  مُضغه 

  تُؤْلِمُنِي حَدَّ آلآرَقْ ..!!

ولـِ حنيني ألف ممر ..!

أحن ولـِ حنيني ألف ممر ..

ضيقةٌ تلك الممرات حتمآ .. 

كإتساعات عينيك الصغيره، ♡

من خلف تلك النافذه المكسوره 

مازلتُ ألمح طيفك يحوم هناك .. 

باردةٌ كـ/برود الحلم ..

كـ/برود العلاقات المنتهيه ..

 كـ/برود قهوتي المنكَفئه، ♡    

..

وخصلاتٌ من شعر لعبتكِ معلقةٌ على الأسوار ..♡

أتراهاا تبحث عن وطن جديد!! _ 

أم عن كومةٍ من الذكرياات ، وعنادٍ طفوليْ!!♡

#_أحن ولـِ حنيني ألف ممر.. 

وإشتيآقآتي المره باتت معبأة بالخيبه ..

المراياا تعكس صورآ لنفس المصير ،

والمسافات تطوينا اختناقآ لايعرف البوح..

#_وعلى الرفوف المهمله ..

كؤوسنا التي مُلِأت بالضحكات

          يتوشحُها صَمتٌ ينوءُ إشتهآءً للفرح.              

#_أحن ولحنيني ألف ممر ..

وفي جوانحنا المكسوره لآشيء من الأشيآء يبقى ..!

إلا خيبةٌ أصابت عمق الوريد.

أين أنا من بينك ..!!

منذُ مده وآنا اتمتم بأشياء لا معنى لهآ
واحاول ان اغلق كل سبيل بيني وبين ذاكرتي ..
فقط ،،
كي أبقى بمعزل عن روحي
فــَ حينما يشتغل قلبي بك تزهر الحجارة وتنصهر الفصول على أعتاب نحرك ..
ولا يبقى شئ في الأشياء إلا .....أنت !!
ألملم بقايا حروفك وأشيائك وأصنع منهآ معطفاً
يقيني عواصف الرحيل .!!
وفي داخلي صدى وصدأ احدهمآ ( لك ) والأخر بعضٌ من ( روحي )
بعضٌ من روحي هو أنت والأخر لي ...
وآخر ما لدي يعود إليك ..!!
وفي كل النهآيات المسدودة أجدني اصارع نفسي من أجلك ..!!
ولا أدري أين أنا من بينك ..!!

،،

الحياة فرصه لنحياها بالأمل.

كل شيئ هو عباره عن شيئ ..
حتى الفراغ يملئه الوقت ...



وهو وقت ثمين ...
واتجاه الى شيئ معين
وليس بمعنى البطاله ...

..........................

الأرق :

حينما يحدد لدينا "هدف" مآ فإنه وان كنا نعاني من الأرق ... فسيؤرقنا "شيئ" ما ...


...................................

الأحلام :

بما أنها تعانق السماء فلن تأتي صفر اليدين


فهناك الشمس بألوانها

وهناك المطر المبارك
تلك ...الدعوات الصاعده و الإجابات المنزله ..
.
.
.
(قد تفنى الأحلام .. ولكن تبقى الأيام كما كانت)
هكذا إذا تحققت الأحلام ...
اما الأيام فستكون ذكرى جميله

واما مسمى الحلم سيتبدل الى الطموح من "أجل الإستمرار" ... ..............................

السماء :




لايشوبها سوى اليأس ..
ولا يجعلها نقية سوى الأحلام النبيله .. وان لم تتحقق..............................

الحزن :

شيئ مجوف .. 
هو الفراغ ... لا يملئه سوى الأحلام والطموح ... وإن كان لم يتحقق الا ملئ خانة الكسل بالسعي وراء ذلك ..



..............................



قطرة ندى :





وقعها جميل
شكلها جميل
غير أنها لاتختلف كثيرا عن قطرة المطر
سوى ان قطرة الندى وحيده ..
ولا يثري الأرض سوى حبات المطر

............................

القلب :



هو الربان مادام يوجه النفس و يلهمها و يستحضر مشاعرها وان كانت وحيده ...

...................................

الوحده :



هي فرصه للتهيئة النفس 
ولفهم العالم عن قرب .
وملئ الساعات الباهته من الفراغ


.............................

الحياة : 
هي عباره عن صفحة جديده كالثلج في بياضه
تأتي فوق تراكم صفحات باهته
و ماسواها فهو الموت ..

وكل كائن له ملامح
هي طريقته الخاصه ...
هكذا فكل شيئ هو عباره عن شيئ.
الوحده
والفراغ
والحزن
والحلم
والقلب الذي غالبا مانلومه حين ننظر للأمور من جانب معتم نخضع له دائما

فالحياة فرصه لنحياها بالأمل.

شموع الأمل تفتح للعيون طريق اللقاء

في مطارات الأيام حيث الغروب
نقف مودعين هذا اليوم الذي أزف للرحيل وحمل أمتعته من ذكرياتنا
مودعنا إلى الأبد دون عوده كضيف عزيزعلى القلوب

ولكن هذا الضيف قد أشهر راية القطع

وأعلن الفراق دون ضغينه الى الأبد
فما لناالا ان نأمل في الضيف الجديد

يحل علينا مع زخات الندى من الصباح الباكر
ما اصعب لحظات الوداع

وما اروع لحظات اللقاء

وشموع الأمل تفتح للعيون طريق اللقاء
وان كان الوصل مستحيلا
وهكذا الدنيا ....لقاء

ثم وداع ..

وانفصال

ثم امل

ولقيا ووصال ،،

اشتاقك ..

آآآآه يــــــ َ(.......) اشتاقك بعدد دقات قلبي

،،،

،،،

وراح تبقى أكثر شي اشتاقه ....

حكايات

حكاياات... أحلام وحكايات تتوالى في كل المساءات .حكايه سردها القدرمن خلف الستار وعاشت محفوظه بين طيات الكتب تغلفها خيوط العنكبوت.. حكايه رافقهاالالم واليأس والشقاءالى أخرالمطاف . ليحررهاالموت من القيود ويعود هاجسها من جديد ليحيا على عتبةالحياة... كا القنديل في ساعة الظلمه يبدي شذرات نوره من بعيد فتركض نحوه متحمسا دفئه على أطراف أناملك من اقصى الخميله في نشوة من الصمت اللذيذ يكسره برود موت العندليب... ومع الافق الطالع تلوح اطياف العاشقين فتهتف تلك الملامح الغائبه في ساحة الوجه على امل عودتهم الى عواصم القلوب في يوم ما... وما اجمل النهايات السعيده في السياق تخترقها اللحظات المره وبعد الزوال . تعود للذكرى وتلك اللحظات المره هيا ألذ وأعذب سطور في الحكايه... ومن بين تلك السطور غالبا ما نجدالكلمات المضيئه التي تفرض عليك المتابعه. بالرغم من قسوة الملل وتدفعك للعوده من اول السياق للخوض في الحكايه من جديد... والهواجس تعصف بك متوقعا الاحداث فما تلبث الا ان تنصدم في النهايه التي خانت توقعك . وهكذا هيا اسطر الحيااة... توقع مهيب.. واحيانا.... خيبة امل.. وتظل عينيك محدقة بالامل المنتظر... لا تعرف متى .. ولكنك منتظر على مضض .... ومع الطيور المهاجره حين ترفرف روحك الى حلم طال انتظاره ..... لتجد الفرج من بين غياهب السحب... آن ذاك فقط......... تقر عينيك بحـــــــاظرك............ تمت.