في مطارات الأيام حيث الغروب
نقف مودعين هذا اليوم الذي أزف للرحيل وحمل أمتعته من ذكرياتنا
مودعنا إلى الأبد دون عوده كضيف عزيزعلى القلوب
ولكن هذا الضيف قد أشهر راية القطع
وأعلن الفراق دون ضغينه الى الأبد
فما لناالا ان نأمل في الضيف الجديد
فما لناالا ان نأمل في الضيف الجديد
يحل علينا مع زخات الندى من الصباح الباكر
ما اصعب لحظات الوداع
وما اروع لحظات اللقاء
وشموع الأمل تفتح للعيون طريق اللقاء
وان كان الوصل مستحيلا
وهكذا الدنيا ....لقاء
ثم وداع ..
وانفصال
ثم امل
ولقيا ووصال ،،
ما اصعب لحظات الوداع
وما اروع لحظات اللقاء
وشموع الأمل تفتح للعيون طريق اللقاء
وان كان الوصل مستحيلا
وهكذا الدنيا ....لقاء
ثم وداع ..
وانفصال
ثم امل
ولقيا ووصال ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق